
3 دول حددها ترامب لإنهاء حرب السودان
متابعات _ موجز الأحداث _ قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن السودان يعيش “فظائع مروّعة” جعلته، وفق وصفه، “المكان الأكثر عنفًا على وجه الأرض”، في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية بوتيرة غير مسبوقة. تصريحات ترامب، التي جاءت عبر منصة “ثروت”، أعادت تسليط الضوء عالمياً على خطورة الوضع وعلى ضرورة تدخل دولي عاجل.
وبحسب معلومات خاصة حصلت عليها موجز الأحداث، أوضح ترامب أن الحاجة في السودان “هائلة وملحّة” للغذاء والأطباء وعمليات الإغاثة، مشيرًا إلى أن قدرات المؤسسات المحلية والدولية باتت عاجزة عن مواكبة حجم الانهيار الإنساني.
وأكد الرئيس الأميركي أن ولي عهد السعودية كان في مقدمة القادة العرب الذين حثّوه على التدخل والتحرك لوقف الحرب، إلى جانب جهود دول عربية أخرى قلقة من تداعيات الصراع على الأمن الإقليمي، وأسواق الطاقة، والممرات الاستراتيجية.
3 دول أساسية لإنهاء الحرب
قال ترامب إن الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع السعودية والإمارات ومصر — إلى جانب شركاء إقليميين آخرين — بهدف وضع حد لـ “الفظائع” في السودان، معتبرًا أن تعاون هذه الدول ذات النفوذ والقدرات الاقتصادية الضخمة هو الطريق الأقرب لوقف الحرب وتحقيق الاستقرار.
وتأتي هذه الإشارة المباشرة إلى الدول الثلاث باعتبارها الأطراف الأكثر تأثيراً على المشهد السوداني، وهو ما يراه محللون تطوراً مهماً قد ينقل الأزمة إلى طاولة تحرك دولي منسق خلال المرحلة المقبلة.
وتُظهر المقاطع المصورة القادمة من مناطق النزاع دمارًا واسعًا ونزوحًا متصاعدًا، بينما شدد ترامب على أن السودان يمتلك حضارة راسخة “لكن الصراع دمّر مقوماتها”، مضيفًا أن الطريق لإنقاذه يبدأ بتعاون إقليمي ودولي جاد.
ويرى خبراء أن تصريحات ترامب قد تعيد السودان إلى موقع متقدم في دوائر صنع القرار الدولي، خاصة مع تصاعد المخاوف من تأثير الحرب على الأمن الغذائي العالمي، وجهود الإغاثة، واستقرار منطقة القرن الإفريقي.












اولا الإمارات هي الممول الأكبر لهذي الحرب بعد ماشافت الجيش متقدم وهلك قوات الدعم السريع هي انهارت اقتصاديا قالت بعد كدا ندخل السعوديه وامريكا لحل المشكله نقولك نحنا لا محتاجين أمريكا ولا محتاجين السعوديه بل بس جيشا واحد شعبا واحد