
متابعات _ موجز الأحداث _
وصلت تعزيزات عسكرية كبيرة إلى إقليم دارفور، تشمل قوات من الجيش السوداني والقوة المشتركة ووحدات متخصصة، قادمة من الخرطوم ووسط السودان والشمال، وفقًا لما نقلته شبكة دارفور الإعلامية.
تحركات عسكرية واسعة النطاق
تأتي هذه التعزيزات في إطار جهود الجيش لتأمين الإقليم، وسط تصاعد التوترات في مناطق عدة، أبرزها الفاشر، حيث تتواصل المواجهات بين القوات النظامية والمليشيا المسلحة.
البرهان: لا سلام دون إلقاء السلاح
وفي سياق متصل، أكد رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان أن خيار السلام لا يزال مفتوحًا، لكنه مرهون بتخلي المليشيات عن السلاح. وقال إن معاناة المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة المليشيا “باتت غير مقبولة”، مشددًا على ضرورة تحقيق الأمن والاستقرار في البلاد.
التطورات القادمة.. ما السيناريوهات المحتملة؟
مع استمرار التعزيزات العسكرية، يترقب الشارع السوداني مسار العمليات في دارفور، وسط تساؤلات حول مدى تأثير هذه التحركات على مسار الحرب والسلام.