رصد _ موجز الاحداث
بغض النظر عن حدوتة من المتصل ..
اختراق جدار التواصل بيننا والدويله مدعاة لهدم الكثير من عري التواصل المسموم بين المليشيا وشيطان الخليج ..
دعونا ننظر للامر بمعيار النصر السياسي الذي ومن بالضروره بمكان من شانه اسناد النصر العسكري ويصب في خانة هز ثقة المليشيا وتحجيمها وتشتيت قواها الخائره اصلا قبالة الصمود العذب لقواتنا المسلحه في اهم محورين الفاشر وسنار..
ولعل من دواعي الاطمئنان علي جدوي الاتصال وبعد التسليم بقناعته انه تم في وقت تزامن مع زيارة الرئيس الاثيوبي ابي احمد الذي يعتبر احد ابواق الدويله ف القرن الافريقي بما يشي الي ان التواصل لربما تم بايعاز من متنفذيه كما انه لن يفوت علي القياده ان ثمة املاءات نفخت بها قربة المبعوث فيما يلي الدور الاثيوبي في دعم المليشيا ..
يعد هذا الاختراق سبيلا متاحا ..
من العقل بمكان ان لا توصد بابا لربما يفتح لك اشرعة السلام ولا باس من استئناس جعل التفاصيل في مقبل المهاتفات او اللقاءات المباشره ..
..
زيارة السيد رئيس مجلس السياده لروسيا لا تخرج من عباءة هذا المد وهي ان شكلت رايا لدي مطبخ القرار السياسي الاماراتي سيكون بمثابة المذيد من تقوية ساعد القوات المسلحه قبالة المذيد من استنزاف خزينة الدويله التي اصبح المشفقين فيها يتزمرون من الدعم البازخ التي تقدمه دولة الشر مما اضعف الكثير من من المشروعات الاقتصاديه والاجتماعيه التي كانت من شانها تغطية مظلة انحسار سيولة البترول بحسب مدرسة الاقتصاد داخل المنظمات الدوليه المعنيه بقراءة انتاج الدول النفطيه التي تحتل الامارات فيها موقعا مرموقا ..
..
واقع الحال ان الاتصال قد تم ..
وان الامارات بدات تتحسس مواقع الخطي التي حادت عن الطريق وانها بين هذا وذاك اوجبت الخروج باقل الخسائر الممكنه ..
السؤال ..
هل بوسع الامارات لعب مثل هكذا دور يؤدي الي سلام شامل ..
اما ان للصهيونيه ثمة راي ..
..
غدا لناظره قريب
د طارق عوض سعد