
أصبح هاشتاغ حول ثورة ديسمبر 2019 شائعًا في وسائل التواصل الاجتماعي، على الرغم من هيمنة الأخبار المتعلقة بالعمليات الحربية بين السودانيين.
تم تداول هاشتاغ ثورة ديسمبر بأشكال مختلفة.
#ديسمبر_باقية_وستنتصر
#ثورة_ ديسمبر _ حنجر لكل الطواغيت_
# دسمبر- باقية وتتمدد#
#ديسمبر -باقية _وستنتصر
“# المؤتمر الوطني تاني-ما بييحكم -دولة “
يأتي ذلك في الوقت الذي ستحل فيه في ديسمبر القادم، بعد شهرين، الذكرى السادسة لاندلاع ثورة ديسمبر 2018 التي أدت إلى الإطاحة بالرئيس المخلوع عمر البشير في أبريل 2019.
نشر البعض مع الوسم كلمات تعبر عن تمجيد ثورة ديسمبر، في حين قام آخرون بمشاركة صور وفيديوهات لهم خلال اعتصام القيادة أو أثناء مظاهرات ثورة ديسمبر، بالإضافة إلى فيديوهات لتفاعلات الناس في يوم إعلان إسقاط البشير.
كما قام آخرون بنشر صور لرئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك مع الهاشتاق، بينما اكتفى البعض الآخر بنشر منشورات حول ثورة ديسمبر تتضمن عبارات تمجد الجيش.
استغل بعض الأشخاص الهاشتاق للرد على فيديو لأحد مؤيدي الجيش الذي انتقد فيه الثورة وشعاراتها والقوى المدنية.
ووجه ذلك الشخص انتقادات للقوى التي تنادي بمدنية الدولة، ودعا إلى تحويل النظام إلى حكم عسكري.
لكنه عاد لاحقًا ليعرض فيديو آخر، أوضح فيه أن كلامه تم تفسيره بطرق خاطئة، وأن القصد منه كان أن الشعب هو الذي يحدد من يحكم، وأنه دعا فقط إلى تعزيز هيبة الدولة.
نشرت العديد من صفحات لجان المقاومة هاشتاغ “ثورة ديسمبر” مع صور ومقاطع فيديو تحتفي بالثورة.
اخذت أطراف تنتمى لجهات معينه من بينها جماعات تنتمى للمؤتمر الوطنى تتبنى بشائر الإنتصار ألتى حققها الجيش اخيرا لرؤية جمأعتها وهى تعلم جيدا انهأ قبلت فى ذلك المشهد تحقيقا لشعأر جيش واحد شعب واحد فاستبقت الانتصأر الحاسم تمكين نفسها مواقع قبل انجلأء المعركة وألتحكم فى نهايأتهأ أطرافها وذلك والانخراط فى تكوين لجان خدمأت بالمحلات المحرره مستفردة بالواقع الذى تتحكم فيه دون إشراك بقية مكونات بقية المجتمع والعمل ايضا على تغيير المعالم وأسماء الشوارع وفقا لوأجهأتهأ وشعاراتها أيضا دون تفويض ظنا منها ان ذلك يعيدها إلى مأ كانت عليه سابقا
فنقول لاؤلائك وهؤلاء ان ما فات مات ولن يبعث من جديد وان شعار جيش واحد شعب واحد يضعكم تحت إمرة هذا الجيش الذى تتساوى فيه الاطراف جميعا دون أن يكون هناك انتقاص لتلك المسانده التى قمتم بها بواجب المواطنه وتحت ذاك الشعار واى استغلال لتلك المشاركة سيؤدى إلى حروب أخرى لن يسعدكم فيها أحد لأنكم ستواجهون بجيش يسنده شعبه غير الذئ تعلمون فكفى بكم عبثا بمقدرات الشعب واصراركم على الانانية والاستحواذ والصيد فى الماء العكر واستغلال الألم واتقوا الله والارحام واتعظوا لعلكم ترحمون