نفت حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور ما تم تداوله حول نيتها طرد المنظمات الدولية من مناطق سيطرتها في حال عدم قدرتها على معالجة أزمة النازحين. وأكدت الحركة أن هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة.
في بيان رسمي، أوضحت الحركة أن التقرير المتداول لا يمثل موقفها أو آراء قياداتها، مشيرة إلى أنه جزء من محاولات قديمة تهدف إلى تشويه سمعتها بسبب دعمها لتطلعات الشعب السوداني نحو الحرية والتغيير والكرامة الإنسانية.
كما دعت الحركة وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية التي نشرت هذا الخبر إلى الالتزام بالدقة والمصداقية في نقل المعلومات، مشددة على أهمية الالتزام بأخلاقيات مهنة الإعلام في تغطية الأحداث.